اليوم 05 يناير 2018
وحداني وأحب لجروحي أداري
أسير أحزاني وبغرفتي دايم لحالي
أحب ألعب في أوراقي وأدور ألامي
أحب أكتم عن العالم أسراري
أحب أكتب وأعبر بكل حالاتي
ذكراها تهز في داخل وجداني
عيونها كانت أحلى آحلامي
وحضنها كان أكبر آمالي
مدري ليش كل كتاباتي
ذكرى , ماضي , أو ضايع لحالي
أحس روحي تطلع مع نفسي
وبكل خطوه أبعد عن أصحابي
صرت وحيد مالي غير إحساسي
حتى إحساسي أحس بدى ينساني
معقولة أعيش بين أوراقي
على الذكرى وعلى أوهامي
تعبت وضاعت كل أحلامي
وحيد وأحب أكون لحالي